اتفاقية الاستخدام

باستخدامك لمدونة جريدة المدينة الجديدة، يعنى ذلك أنك قرأت هذه الاتفاقية، وتتفهمها جيدا، وأنك توافق على جميع ما ورد بها.

تمنح جريدة المدينة الجديدة الجميع حق التعليق على المحتوى المنشور فيها، شريطة أن يكون محتوى غير ضار، أو غير مشروع، أو يتنافى مع القيم المجتمعية، أو يحمل سبا، أو قذفا، أو تشهيرا، أو يحرض على الفرقة، او ينال من شرف المواطنين، أو طبيعة العلاقات الطيبة بين الدول، وكل ما شابه ذلك من مخالفات.

تعليقك يعنى حق ملكية فكرية خاص بك، ويبقى من حقك وحدك، دون غيرك، لكن يحق لصاحب المدونة التى تعبر عن جريدة المدينة الجديدة، استخدام التعليقات، فى أى نشاط يتعلق بها، دون الحاجة إلى طلب إذن مسبق من صاحب التعليق، على أن يتم الالتزام بالإشارة إلى صاحب التعليق، وألا يتم تحريفه، أو إخراجه عن سياقه، أو مضمونه، أو معناه الواسع.

وفى حقك لممارسة التعليق، ينبغى أن تذكر اسمك الشخصي، أو اسم مستعار، لكن شريطة ألا يكون من باب انتحال اسم أو شخصية الغير، سواء كان فردا أو هيئة.

ينبغى كذلك وأنت تمارس حقك فى كتابة التعليقات، أن تذكر بريدك الالكترونى الحقيقى، مع التزام المدونة بعدم تسليم بريدك الالكترونى إلى أى طرف، أو جهة، دون إذن منك.

لا يجوز، بحال من الأحوال، استخدام المدونة التى تعبر عن جريدة المدينة الجديدة، بشكل غير مشروع، أو اتباع أى سلوك أو إجراء من شأنه أن يؤثر سلبا عليها، أو فريق العمل بها.

مدونة جريدة المدينة الجديدة، يحق لها جمع البيانات التقنية الخاصة بالذين يعلقون، أن يتجاوبون معها، مثل نوع المتصفح، ونظام التشغيل، ورقم  IP وغير ذلك من الوسائل، وذلك لاستخدامها فى أغراض تحسين مستوى الخدمة المقدمة، مع الحق فى استخدام تلك البيانات، مع طرف، أو جهة أخرى، دون الربط بين هوية الشخص وبين بياناته.

اتفاقية الاستخدام، هذه، قابلة للتعديل والتغيير، من وقت لآخر، وذلك حسبما تقتضى الظروف، أو التطورات الفنية، والتكنولوجية، أو بحسب ما تراه المدونة مناسبا لتحسين الأداء، بما يخدم الصالح العام.

تعتمد المدونة على الإعلانات، وهى مسئولية الجهة المعلنة، ولا يعنى أن المدونة تقوم بتزكية تلك الإعلانات، غير أنها تثق فى مصدرها، والذى يحرص على تقديم الإعلانات التى تتوافق مع سياسة الخصوصية واتفاقية الاستخدام، وكذلك من منشئى المحتوى.

تعرض الجريدة أيضا، خدمات، ومنتجات، لمؤسسات قد تكون مدفوعة، أو مجانية، وبعضها الآخر من الممكن أن تستخدم فيها الروابط، مما يتيح مصدرا للمساهمة فى التمويل، وهذا لا يعنى تقديم ضمانات من الجريدة بخصوص تلك الخدمات، أو المنتجات.

وتخلى الجريدة مسئوليتها، عما قد يحدث من أضرار نتيجة، عدم التطبيق الجيد، والسليم، أو الالتزام بالتعليمات، التى تتضمنها بعض المواد التى تنشرها، أو تبثها الجريدة.

شكرا لحسن تفهمكم..